أ. إزالة النجيل (Cynodon Dactylon L.) 

النجيل أو "النجم" هو عشب زاحف ذو عروة، تتكون جذوره من جذمور (Rhizomes). ويعترر من أخطر الأعشاب الطفيلية المزاحمة لشجرة الزيتون في امتصاص الماء والغذاء خاصة في مناطق الوسط والجنوب المعروفة بقلة الأمطار وعدم انتظام توزيعها. 

تحبذ هذه العشبة المعمرة الأراضي الرملية العميقة والمحروثة وتتكاثر بالبذور بعد الإزهار وبعقل الجذمور (Rhizomes) خاصة إنر استعمال محاريث الأقراص (Disques). أوج نمو هذه النبتة الضارة في الربيع والخريف خاصة بعد نزول الأمطار لكنها تتوقف نسبيا عن النمو في الصيف وفي الشتاء. 

يتواجد النجيل بكثرة داخل حقول الزيتون خاصة في الوسط والجنوب ويتسبب في: 

  • تعطيل نمو الأشجار في جميع مراحل تطورها (بنسبة تفوق ()5%) وخاصة الأشجار الفتية مع تأخير دخوها طور الإنتاج. 

  • الحد من الإنتاج (يبلغ نقص المنتوج نسبة تتعدى 35). 

ونظرا لسهولة تكاثر هذه النبتة وسرعة نموها وانتشارها كلما سمحت الظروف بذلك، فإن التخلص منها قبل الغراسة ضروري، وبدونه تستعصي معالجتها بعد الغراسة. 

تقع مقاومة النجيل بإحدى الطرق التالية: 

  • طريقة الإجهاد (Epuisement) 

تتمثل هذه الطريقة في الحراثة المنتظمة والمتواصلة للأرض قصد قطع جذور النجيل ومنعه من إعادة تكوين مدخراته الغذائية التي تمكنه من البقاء والتكاثر. 

وترتكز طريقة الإجهاد على خدمة الأرض بصفة مكتفة وذلك بالقيام بعدة حراثات يتراوح عددها بين 18 و20 وتختلف طرق إجازها وأهدافها حسب فصول السنة وحالة كثافة ونمو النبتة. 

- فصل الخريف 

يمكن أن تبدأ العملية بعد نزول أمطار الخريف بالقيام بحراثة يتراوح عمقها بين 15 و25 صم تهدف لتحسين نفاذ مياه الأمطار داخل التربة وذلك باستعمال محراث السكة بمجهز بمقلب (charrue à socs) 

- فصل الشتاء 

القيام بثلاث أو أربعة حراثات تبدا أشغال الإجهاد بصفة فعلية منذ دخول الشتاء حيث يستوجب طيلة الفصل بواسطة محراث الشييل الخفيف الههز بسكك ثنائية المشدف (Pointes) (المرائة الأون والثانية) تعوض تدريجيا بسكك ذيل الخطاف خلال الحراثتين الثالثة والرابعة. 

وتهدف هذه الأشغال إلى شق الأرض لتسهيل نفاذ وخزن المياه ولإجتثاث أكبر كمية من جذور النجيل التي يتم حرقها بعد جمعها باستعمال آلة الخرباشة (Herses) مع كل حرائة. 

- فصل الربيع 

تتواصل أشغال الإجهاد بالقيام بأربعة إلى خمسة حراثات بواسطة محراث الشيزل الخفيف المجهز بسكك ذيل الخطاف (d'hirondelle Queues) 

- فصل الصيف 

بداية من أواخر ماي إلى غاية شهر أوت تكتسي الأشغال المزمع إنحازها أهمية كبرى لضمان بحاح العملية إذ يجب القيام بما لا يقل عن 10 حرائات سطحية بواسطة محراث الشيزل الخفيف المجهز بالسيوف (ىي18m) تنجز بصفة منتظمة كل 7 إلى 10 أيام وذلك قصد قطع النجيل ومنعه من البروز فوق سطح الأرض، مما يمنعه من إعادة تكوين مدخراته ويؤدي إلى استنزاف جذوره. 

لضمان بحاح العملية، تحب متابعة ما قد ينمو من النجيل خلال الخريف من نفس السنة و الربيع المقبل بمداواته بمادة القليفوزات (تركيز 1) ختاما يوصى بإتباع هذه الطريقة في الأراضي الرملية العميقة خلال السنوات الممطرة. 

  • طريقة التجفيف (Dessiccation) 

تتمثل هذه الطريقة في شق الأرض على عمق لا يقل عن 60 صم. كما يمكن قلب التربة بمحراث السكة المجهز بمقلب عالمي (versoir universel) خلال فترة الصيف ما بين 20 جويلية و15 أوت فوق فيوصى باستعمال معدات تشق الأرض الأراضي الرملية الخفيفة. أما في الأراضي الطينية أو الكلسية دون قلبها. 

هدف هذه العملية إلى قلب طبقات الأرض وتعرية النجيل وتعريض عقله للشمس قصد تجفيفه ما يمكن من القضاء عليه بنسبة تصل إلى 90%. 

وبعد نزول أمطار الخريف، يجب على الفلاح القضاء على ما تبقى من النجيل بمداواته بمادة 

القليفوزات ومواصلة العملية خلال السنة إذا لزم الأمر حتى القضاء عليه نهائيا. 

نظرا لعمق الحراثة فلا يمكن إحازها إلا في أراض غير مشجرة. 

  • المكافحة الكيميائية: 

للنحيل فترتان من النمق والإزهار: الأولى ربيعية وهي الأهم والثانية خريفية، ويكون مفعول المواد الكيميائية من صنف القليفوزات (Glyphosate) خلاها طيبا نظرا لخاصياته الحيوية التي تتمثل في اتباع النسغ (Systémique) مما يساعده على القضاء على العديد من الأعشاب الدائمة. 

- عند وجود غطاء شامل من النجيل (طريقة الإبادة الشاملة) ينصح باستعمال 10 ل من المادة التجارية في 5005 ل ماء (تركيز 2) في الهكتار في فترة النمو الربيعي عند بداية الإزهار. 

وللقضاء على الرقع الصغيرة أو ما تبقى من النجيل بعد عمليات الإجهاد أو التجفيف أو المداواة، بعد أمطار الخريف استعمال المبيد (تركيز 1) بمحلول إل في J100 ماء (هذه المقادير تعتمد على تواجد المادة التجارية المحتوية على 360 غ من المادة الفاعلة في لتر من المحلول). 

وللمزيد من النجاعة يستحسن عدم حراثة الأرض قبل المداواة حتى تدرك النبتة أوج نموها وكذلك بعد المداواة مباشرة لتمديد فترة فعالية المبيد. 

ومهما كانت نجاعة الطرق المتبعة لإزالة النجيل، فلا بد من المراقبة الشديدة لمقاومة ما قد ينمو من النحيل باللجوء إلى المداواة. 

على أن نجاعة مادة القليفوزات مرتبطة أساسا بنمو النجيل لذلك يستحسن القيام بخدمة الأرض خلال فترة الشتاء وأوائل الربيع لكي ينمو النجيل بقوة قبل الشروع في مداواته، وبذلك تتم تهوئة الأرض وخزن مياه الأمطار. 

ختاما ونظرا لمزاحمة النجيل الشديدة للزيتونة، فمن الضروري مقاومته وإزالته قبل الشروع في الغراسة خاصة بالزراعات البعلية. 

ب. التسميد قبل الغراسة: 

إن جل الأراضي التونسية تتميز بضعف المواد المعدنية والعضوية وتحتاج إلى تقدم الأسمدة لتحقيق توازن بين حاجيات المغروسات وبين ما يتوفر بها من مواد. 

  • السماد المعدني. 

قبل الغراسة يستحسن تقدم كمية تقدر ب1.5 إلى 2كغ من سوبار الفسفاط ( Super phosphate) و1 إلى2 كغ من سلفات البوطاس (sulfate de potasse) بالنسبة للشجرة الواحدة في الزراعات البعلية توضع في الحفرة بعد خلطها بالتربة. 

وبالمناطق المروية وفي أقصى الشمال، يعوض سولفات البوطاس بنيترات البوطاس، على أن يتم تقدم ما يعادل 200 كغ/هك من سوبر فسفاط 45% ; 200 كغ/هك من نيترات البوطاس وذلك بدفتها في التربة عند القيام بتحضير الأرض عن طريق الحراثة العميقة. 

  • السماد العضوي: 

نظرا لافتقار جل الأراضي للمادة العضوية ونظرا للمناخ الصعب الذي يميز مناطق تواجد غراسات الزيتون وللسرعة التي تتلف ها المادة العضوية، ينصح بالاستعمال المكثف للسماد العضوي يجب تقدم 20 إلى (40 طن في الهكتار الواحد من السماد العضوي المفكك (fumier décomposé) قبل الغراسة ويقع حلطها وردمها في التربة عند القيام بالحراثة العميقة. 

وفي الغراسات البعلية، تختلف الحالة عما هي عليه في الزراعات المروية نظرا لعدم توفر كميات الماء الضرورية لتمعدن وتحلل هذه الأسمدة. لذلك وجب على الفلاح تقلم هذه الأسمدة (30 كغ مادة عضوية) في حفر الغراسة بعد خلطها بالتربة حتى تتحلل خلال عمليات الري. 

إعداد الأرض لتلقي الشجيرات وضمان نموها يجب أن يعضى بعناية فائقة ودقيقة. 

الحراثة في العمق ضرورية في كل الحالات نظرا لطول عمر الزراعة، وتتم على عمق 60 إلى 100 صم وذلك بداية من شهر ماي إلى أوت أي قبل نزول أمطار الخريف بواسطة إحدى الآلتين الثاقبتين التاليتين، 

- محراث الشيزل (seر(Cl) ال"تحتري" الذي ينقب التربة دون أن يقلبها. تمكن هذه الحراثة من تكسير صفيحة الحراثة إن وجدت ولا تطمر الطبقات العليا من التربة الخصبة. تنجز هذه العملية بمحراث له هيكل واحد أو أكثر حسب قوة دفع الجرار الذي غالبا ما يكون من فئة ()12 حصانا بخاريا أو أكثر. 

- محراث السكة الخارق المجهز بسكة ومقلب في عمق أقل من الذي ينجز بمحراث الشيزل الناقب. هذه الحراثة تقلب الأرض وتخلطها، فتطمر بذلك الطبقة السطحية الخصبة وتضع مكانها الطبقات السفلى الفقيرة أو ذات العيوب الباطنية. إضافة إلى ذلك، فإن حراثة الأرض الجافة ينجر عنها تكوين واستخراج مدرات (eي/o(7)) كبيرة شديدة التماسك يصعب فيما بعد كسرها والتخلص ويستحسن تجنب هذه الآلة نظرا لمساوئها خاصة بالمناطق الجافة أو الأراضي ذات الطبقات غير المرغوب فيها. 

لذلك، فالاختيار السي لأداة النقب أو الحراثة العميقة يضر بأديم الأرض وبتوازن هيكلتها ويعود بالتالي بالمضرة على نمو وإنتاج الأشجار. 

8TQQTrSwIZmiHvAnwUxlv7MtSTiDcUgq4IGlhlQaH4xGycruRI9J8fEgisG6USX11MvTDqqqxKV5-KNyC5KmslbFM_RglZFVo2UZCOprY4koswq-9VxZ7dHFkX_xwM5OjKbE3kb4dBW6jZxnElgOun5ua4GOetZQ5GD3RKjD_HFYLhdOGMOo-6Ka6mVilw

ج. تسوية الأرض و أشغال المحافظة على المياه والتربة والصرف وحماية المغروسات :

تسوية الأرض عملية ضرورية لمنع سيلان مياه الأمطار أو ركودها، خاصة في المزروعات المروية وفي الأراضي ذات التضاريس أو التي ستعتمد الري لاحقا إذ أن انسياب الماء يكون متوازنا منذ نقطة التوزيع. 

كلما وجد الانحدار ولو بنسبة ضعيفة خاصة بالغراسات المطرية، يتعين إقامة سواتر ترابية (طوابي) من شأنها أن تقلل من سيلان مياه الأمطار وتساعد على حماية أدم الأرض من الانجراف. إضافة إلى ذلك، فإن هذه الحواجز تجمع مياه الأمطار وترفع من نسب نفاذها في طبقات الأرض مما يجعل التربة في مستوى جذور الأشجار دائمة الرطوبة فيتحسن نمو الأشجار وإنتاجها من الثمار. أما في حالة وجود ارض منحدرة، يتحتم على الفلاح تسوية الأرض والغراسة حسب طريقة المدارج (en terrasse) 

Lo0FRgPMRdVuP4qhCSNZ8LuGB21-cLK-TCnNMvloBN4GPZK4tCRH08-ZOKHxjHeb-BLLvWxGHFw2Z1HPlu-cDsHT-4Fk7tU1dRi_epNnQO9zbg29csbfA360Lhq56DuTezpSKfesJpfTWjULmBZc1mB-TR7dy7ZCDH0P2UrLi0fStuN0J9vSQzGmNk9_0A

في الأراضي التي يرتفع فيها مستوى المائدة المائية الجوفية أثناء الشتاء يجب إقامة تجهيزات صرف المياد خصوصا ببعض أراضي سهل وادي مجردة، خاصة في منطقة طبربة والجديدة ومرناق وبالنفيضة وأين يقترن انخفاضها بارتفاع نسبة بعض الأملاح. 

HPUP2NWKWdrIThAAHTGxXZ-LAHYAEOJyH6RSf8rCa8XKB46gsEmh-L45NuojfhKFHgh608nmTIhU5Y1e6lt3ORZcHj4Ud1OuGT90vN8KXmpyULtEjsjs-Nzygajw7BfIYJ-fpPkclj658178Ny9cLqyDLITNzoNC96li3nlAY0HiEvdexzv3eaiR5r1EdA

  • مصدات الرياح: 

لتفادي مفعول الريح المدمر في الأراضي المعرضة للقوية منها، يستحسن زراعة مصدات للرياح مع امكانية استعمال شجرة الزيتون لهذا الهدف باتباع الكثافة والأبعاد المنصوح بها في الأشجار الغابية الأخرى واعتماد صنف ال"فرنجي فنتو" أو أي صنف آخر حسن النمو مثل شملالي صفاقس لضمان نمو جيد لهذه الأشجار، يتوجب على الفلاح العناية بها بتوفير السماد والري والمداواة الضرورية. 

د. حراثة المعاودة (Recroisements) 

تهدف إلى إعانة الأرض على عملية إعادة بناء هيكلها بعد النقب أو الخرق وإلى تحسين نفاذ الماء والهواء وانتشار الجذور داخل المقطع الزراعي العميق. 

تتمتل في القيام بحراثات سطحية تساعد على كسر المدرات الكبيرة (خصوصا إذا خرقت الأرض بمحراث السكة خلال فصل الصيف) وذلك بواسطة آلات الشيزل الخفيف ذي الأسنان المرنة (cultivateur à dents flexibles) خصوصا في الأراضى الطينية والغرينية شديدة التماسك. 

ه . ضبط موضع الحفر والتحفير 

يتم تحديد موقع الحفر حسب الكثافة المزمع تطبيقها في الحقل (التفاصيل لاحقا) وتتم هذه العملية قبل إعداد الحفر، مع مراعاة الاتجاه الصحيح لأسطر الزيتون وذلك لضمان التهوية و استقبال أشعة الشمس، خصوصا في الزراعة المكثفة. 

doSjC9QzuJUkONR2SBaY7J87qQzEJCXtK8Lw1XrBVfKeRfyUYzNuuoziFRLejizXS7N_QQZNH1osiQOlwF2x1CXHUmcFlnHg_fNaR98AvR0qBfRKuot89WdXmUdrQvcK1j0tmAUS8qXkefr361qV1hNaMEAg0w3PTMGYk2WfrxBnsh6O1zEkazjm2LFdaw

يقع إعداد الحفر إما يدويا (بواسطة الرفش والمعول) أو باستعمال ثاقبة هيدروليكية (tarière) تشغل بواسطة الجرار أو باستعمال Tracto pelle . 

tymZmDa1sRLe6MDtMWQpJieesnHmBNxkQyiGP_imZfoQBTQKKEsAcXxUqShXSKrzfIrnPVCL55ST2r16JZ4IgeAOflMt-7L9NeXkD5rVTFoaBxYj225VYRGXBBMQJzkEiWmlciX9eewhgxGggVMtMD4Faaq4W8EblDqcXoCOFUgjRNDl1nQcI9fKmsbpTg

تختلف أبعاد الحفر حسب التحضير الأولي للأرض وحسب المنطقة: 

في الأراضي التي تم حرثها في العمق (غراسات بعلية ) و مروية)، يتراوح عمق الحفر بين 80 صم في الأراضي الرملية و1 متر في بقية أنواع التربة، تكون دائرية بقطر يتراوح بين 60 و80 صم عند الحفر الآلي بواسطة الآلة الثاقبة مستطيلة في حال اعتماد Tracto pelle . 

وفي الفجوات الغابية والزراعات البعلية والأراضي التي لم تحرث في العمق، يستحسن تحديد موضع الغراس وإعداد الحفر بأكرا مع تقدم السماد القاعدي في قاعها (في بداية فصل الخريف) تحفر يدويا حفر مكعبة الشكل 1x1x1 م. على أن يقع رفع التربة الزائدة يوم الغراسة إن طمرت. 

BOq_TYFMaqwPfYDsKczlVI_Yu5t4XikY2qPSEj2v_wIqd3XXcVNtwB-r9nuPJzNxJw1al7cD1aannZndJYT5UxzNl3ecIlli10fjBcof-nTgMjC2PFHDJzgsaX0xopqE8m7SX18CmTSVfcA96TvH8r7ZJiKNhodbxwaQ_Y1qJMeKmF7XZ71vR1eGo_bPtQ

و. التحضير للري بالزراعات المكثفة: 

بعد التأكد من مصدر المياه واختيار طريقة الري (قطرة قطرة أو بالسيلان )، يتحتم على المزارع تحضير معدات الري والقيام بوضعها في أماكنها قبل انتهاء عملية إعداد الأرض . 

يكون الإعداد لتركيز ضيعة مروية بالقيام بدراسة تحديد المساحة التي يمكن ريها اعتمادا على كمية المياه المتوفرة و نوعيتها مع دراسة إمكانيات الري المسترسل والأصناف التى تتأقلم مع النمط المروي. تعتمد مساحة تتراوح بين 2 و3 هكتار (حسب جهات البلاد ونوعية المياه) عن كل لتر من تدفق مياه البئر. كما تحدد الدراسة عدد المقاسم المروية داخل الحقل ونوعية الأنابيب والقطارات المزمع استعمالها وكذلك "كيز الشبكة الأساسية والثانوية التي تكون تحت أرضية ثم شبكة حاملات القطارات التي يمكنها أن تكون سطحية أو تحت أرضية. 

rLjp_vmUad57mHKMHD-ayYhGCCXtxDd3umRyVSlXoiboEGDIn0ylgHh0AohUYTP8WLFJIT15qFHQriinxjFvUSg7q0eWMl3WSvjF_p_YLCnhdb6ARpx-RPqdxNIvFAVcBGJNG85M9MiXuy_1dXzzL2fYENybtT4zuYt3XLdYpzEhHrsSgpJCrZ6DF9mjqA

يستحسن تركيب عدادات وصمامات حتى تسهل مراقبة كميات الماء التي يتم توزيعها في مستوى القطعة 

-m7n9UYtqEXUP4QP_4E0SHTUx14FBh1f5npDAUqOYt-owBnBstaWgRadZwDVIXAW6WFntrG1tG3TXwgyVhwHbFko8rUJnFkSMb2pXtgI_JDW-5XKPHEMet5bBZ-NpjaVMnGPIjHK_El_QJ_n-yPtVA2JlMJK9u9vEmOBSYho7eV2m3C1NwHmk7PtASfHVQ